استشهاد نصر الله.. تغيير علم القبة المقدسة بإيران إلى اللون الأسود وبكاء من شُرفات المنازل في لبنان.. قنابل المطرقة التي اغتالت “سيد المُقاومة” ما هي؟ ومن سيكون خليفته؟.. كيف بكت ونعت فلسطين “السيّد”؟ وكيف اتّهمت طهران أمريكا باغتياله؟.. إيران ستفتح باب التطوّع لماذا؟ وقسمًا بالأحمر القاني سنثأر!
– صرّح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان تعليقًا على اغتيال نصرالله، “بأن العالم لن ينسى أنّ قرار تنفيذ الهجـوم الإرهـابي صُدّر من نيويورك وأن واشنطن لا يمكنها التنصل من التواطؤ مع إسرائيل، مضيفًا “أن خسارة الشخصيات البارزة في المقاومة ستجعلها أكثر صلابة وقوة”.
– المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: أمامنا أيام صعبة مليئة بالتحديات، ونحن في حالة تأهّب للدفاع والهجوم وعلى الجمهور الالتزام بالتعليمات، و”نصر الله” كان لوقت طويل من أكبر أعداء إسرائيل.
– هيئة البث الإسرائيلية الرسمية: عدد من شركات الطيران الدولية تُلغي رحلاتها إلى لبنان و”إسرائيل” بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله.
– آية الله محمد حسن أختري، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون الدولية: سنفتح أبواب التطوع للإيرانيين خلال الايام المقبلة، لنشرهم في لبنان ومرتفعات الجولان السورية.
– نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: حزب الله قد يعلن قريبا هاشم صفي الدين أمينا عاما خلفا لنصر الله.
– من حرب فيتنام وحرب الخليج الثانية إلى غزة ولبنان.. إسرائيل تستخدم قنابل “المطرقة” التي تزن نحو طن وتخترق المعدن بعمق نحو 38 سنتيمترًا في استهداف الضاحية الجنوبية، والتي أسفرت عن استشهاد نصر الله.
– رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري ينعى نصر الله: كل الكلمات التي يمكن أن تُقال تعجز عن وصف حبك للوطن.. انتماء الشرف وولاء العز والفخر والمجد.
– تداول ناشطون عبر مواقع التواصل، فيديو لمجموعة شبان يقفون أمام موقع اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وقالوا إن أحدهم هو نجله جواد، ونشرت حسابات مؤيدة لحزب الله فيديو لشخص يتكلم بين المتواجدين، على أنه جواد حسن نصر الله، نجل الأمين العام للحزب، وكرر المتكلم، القسم الشهير الذي أطلقه القيادي السابق في الحزب مصطفى بدر الدين في أعقاب مجزرة قانا عام 1996، وقال “قسمًا بالدمع الحارق على الخدود، قسمًا بالأحمر القاني، في أرض البقاع الغربي والجنوب، قسمًا بالآه والأنين تحت الركام، قسمًا بالأوصال المقطعة، والوجوه المحروقة، باليتامى نقسم، بالأيامى و الثكالة؛ سنثأر، سنثأر”.