حرب غزة.. “أهل رام الله إلى عمّان وأهل جنين والخليل إلى إربد والكرك” فما القصّة؟.. وإذا عطست مصر المنطقة ستُصاب بالسرطان وهل يجوز للمكسيك طلب أراضي الأجداد من أمريكا؟.. “إعدام نتنياهو” على يد “صلاح الدين” وتفجير المساجد يساوي ضحك هستيري والأبناء في الجزائر حماس وعبيدة وجهاد!

الانتشار العربي

– لتعزيز قوّاته المُشاركة في العمليّة البريّة.. الجيش الإسرائيلي يلجأ لانضمام مُجنّدات إلى قوّاته في غزة، ويتفاخر بعمليّاتهن السابقة التي أودت بحياة المئات.

– تحدّث طارق مسعود، أستاذ الديمقراطيّة والحكم في جامعة هارفارد، في مقابلة مع قناة CNN عن سبب عدم سماح الحكومة المصريّة بدخول مزيد من الفلسطينيين إلى مصر وما قد يترتّب على ذلك، وأوضح مسعود بأن السلطات المصريّة تخشى على أمنها القومي، وإمكانيّة تواجد مُقاتلي حماس بين الدّاخلين إليها، وأن تكليفها (مصر) بحُكم غزة لم يجر فيه حساب التكلفة، وتأثير ذلك على المنطقة، وأضاف بأنه إذا عطست مصر، فإن المنطقة ستُصاب بالسرطان.

– انتقد مدير عام قناتي “العربية”و “الحدث”، ممدوح المهيني، السفير الفلسطيني لدى بريطانيا، حسام زملط، المهيني رد من جهته على رفض زملط استخدام “العربية” لغة محايدة تجاه الحرب على غزة، على غرار عبارة “طرفي الصراع”، وقال المهيني مخاطبا زملط: “غير صحيح حديثك مع الاحترام لك. نحن لا نتبنى أي روايات كما ذكرت في مداخلتك، ونلتزم بالقيم الإعلامية المهنية، وذكر المعلومات في الإعلام لا يعني تبنيها أو ترويجها، ولكن من حق المشاهد أن يعرفها ويطلع عليها”، وأضاف المهيني بأن “الشعبوية والغوغائية في الإعلام عملية سهلة جدا؛ لأنها لا تتطلب توثيق ومراجعة المعلومات أو الالتقاء بكل الأطراف كما نفعل، وطرح الأسئلة الصعبة عليهم. وفي التاريخ والحاضر شواهد كثيرة على هذا الإعلام المخدر والمضر، وهذا ما نرفض أن نمارسه احتراما لمهنة الصحافة واحتراما للمشاهدين بكل مكان”، وواصل ناشطون هجومهم على قناة “العربية”، رغم التوضيح الذي كتبه المهيني، قائلين؛ إن القناة لديها سياسة وأجندة تطبيعية كاملة مع الاحتلال.

– سجلّات الحالة المدنيّة في الجزائر تُسجّل موجة غير مسبوقة لأسماء جديدة تُطلق على المواليد الجدد أسماءً مثل “جهاد” و “حماس” و “عبيدة” ، وبذلك يصير الآباء يفتخرون أكثر بأسمائهم الجديدة “أبوعبيدة” ، و”أبو حماس” و “أبو جهاد، وذلك افتخارًا منهم بالمُقاومة الفلسطينيّة، وأفعالها، ورجالها.

– وصل ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إلى مدينة العريش المصريّة للإشراف على عمليّة تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الأردني الخاص/2 لجنوبي قطاع غزة بسعة 41 سريرا، ويأتي إرسال المستشفى، الذي سيُقام بمدينة خان يونس، بتوجيهات من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، فيما وصل ولي العهد الحسين إلى مطار العريش الدولي على متن طائرة عسكريّة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني تحمل على متنها كوادر المستشفى ومعدّات وأجهزة.

– لافتة تُظهر إعلان عروسين في ولاية باطمان التركيّة بتبرّعهما بأثمان طعام العرس والهدايا المُقدّمة لهما خلال حفل الزفاف إلى قطاع غـزة عبر منظمة خيريّة.

– وقفة حاشدة أمام مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون CBC في مدينة فانكوفر الكنديّة، احتجاجًا على انحيازها لرواية الاحتلال الإسرائيلي المزعومة في الحرب على غزة، وترديد هتاف الحريّة لفلسطين.

– “أهل رام الله إلى عمّان، أهل نابلس وطولكرم إلى عجلون، أهل جنين إلى إربد، أهل الخليل إلى الكرك، أهل الضفة إلى غرب الأردن”.. صفحات مُتطرّفة حملت عنوان “هاجروا الآن” تابعة للمُستوطنين، وضعت توزيعة لأهل الضفة بعد تهـجيرهم للأردن.

– تُهدّدهم بالتهجير إلى الأردن.. صفحة إسرائيليّة باللغة العربية تحثّ فلسطينيي الضفة الغربيّة على الهجرة في وقت تتصاعد فيه عمليّات المُستوطنين لتهجير أهالي التجمّعات البدويّة من مساكنهم.

– الإحصاء الإسرائيلي: حرب غزة ترفع عدد العاطلين عن العمل بإسرائيل لـ 428.4 ألف في أكتوبر من 163.6 ألف بسبتمبر.

– خُبراء متفجرات الاحتلال الإسرائيلي يضحكون بشكل هستيري وهم يُفـجّرون العبوات التي زرعوها داخل أحد المساجد بـ ‎غزة.

– ‏”باعتبارها أرض أجداده”.. ناشط مكسيكي يتساءل هل يمكننا مُطالبة أمريكا بأراضينا أسوة بما تفعل إسرائيل في فلسطين، وذكر عدد من الولايات الأمريكيّة التي كانت تعود في السابق للمكسيك.

– نشطاء أتراك يُسقطون دمية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنــياهو تحمل “العلم الإسرائيلي” من أعلى قلعة صلاح الدين الأيوبي الأثريّة في ديار بكر، وفي مشهد بدا كأنه مشهد “إعدام” لنتنياهو.

– الإعلامي في قناة “الجزيرة” عثمان آي فرح سأل مسؤول السياسات الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل:  هل ما تقوم به إسرائيل جرائم حرب؟

– بوريل: لست محامياً و هذا من اختصاص المحكمة الجنائية الدولية. – عثمان سأله: هل ما قامت به حماس في السابع من أكتوبر جرائم حرب؟ بوريل: نعم

– فقال له آي فرح للتو عندما سألتك عن إسرائيل قلت إنك لست محامياً.. لذلك تتهمون بازدواجية المعايير!

– الصحفيّة الإسبانيّة أولغا رودريغيز فرانشيسكا: “نحن نشهد انهيار المؤسسات التي بُنيت بعد الحرب العالميّة الثانية، على أساس القانون الدولي وحقوق الإنسان. هذا ما يحدث في زماننا الحاضر، وهو أمر خطير للغاية. ما يحدث اليوم للفلسطينيين يكشف ذلك”.